الجميل في عملية طباعة الكتاب عندما تعلم أن كتابك المطبوع لأجل الترقيم والتوثيق تودع منه خمس نسخ في المكتبة السلطانية بالمكلا.
لا أخفيكم أحسست أني يكفيني فقط هذا الإيداع، هل لعراقة عبق التاريخ الذي يفوح من اسم المكتبة؟ أم لفخر أن يكون اسمي من بين الأسماء المذكورة في هذا الصرح؟ قد يبتسم البعض ويقول: (ذا الا كان أول المكتبة السلطانية!).
ولم أجد جوابا سوى القول سأفرح حتى لو علاها الغبار وقلّ زائروها، سيبقى الأمل لدي وسيبقى في أبناء حضرموت الذين يرغبون في رؤية بلدهم يوما ما عظيما.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق